الكوفية الفلسطينية زيا شعبيا ورمزا نضاليا

تناولت هذه الدراسة الحطة الفلسطينية ( الكوفية) على اعتبارها رمزا نضاليا وزيا شعبيا له جذور تاريخية.
وأظهرت الدراسة المراحل التي مرت بها الكوفية حتى غدت علما من أعلام الحرية يرفرف في سماء الثورات العالمية.
وخلصت الدراسة للنتائج التالية:
1. الكوفية الفلسطينية حاضرة مع الفلسطيني أينما سار وارتحل.
2. الكوفية الفلسطينية رمزا نضاليا كفاحيا.
3. عبرت الوفية الفلسطينية عن واقع الثورة وأصبحت علما للحرية.
4. جسد الرئيس ياسر عرفات دور الكوفية حتى غدت عنوان الشعب الفلسطيني.
5. أغنية علي الكوفية وصلت لمرتبة عالية في نفوس الشعب الفلسطيني.