البيوع المعاصرة الضارة بصحة الإنسان /دراسه فقهية

Year: 
2015
Discussion Committee: 
د. جمال الكيلاني / مشرفا ورئيساً
د. سهيل الأحمد / ممتحناً خارجياً
د. أيمن الدباغ / ممتحناً داخلياً
Supervisors: 
د. جمال الكيلاني / مشرفا ورئيساً
Authors: 
شادي عماد علي قدومي
Abstract: 
تناولت هذه الدراسة موضوع البيوع المعاصرة الضارة بصحة الإنسان، وتمثلت مشكلة البحث في الإجابة على أسئلة أهمّها: ما الأحكام الشرعية المتعلقة بهذه البيوع؟ وإظهار مدى استيعاب القوانين الفلسطينية لهذه المشكلة، واتبعت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي. وقد جاءت الرسالة في مقدمة، وأربعة فصول، وخاتمة، تناولت في الفصل الأول منها البيوع المعاصرة الضارة المتعلقة بالأطعمة، مثل بيع كل من الأطعمة منتهية الصلاحية، والأطعمة المعلبة المحتوية على مواد حافظة ومضافات غذائية، وكذلك بيع الأطعمة المعدّلة وراثياً، حيث قمت بتعريف هذه البيوع، ومن ثَمّ بيان الأضرار الناجمة عن تناولها، ثم بينت الحكم الشرعي لبيعها، وتناولت في الفصل الثاني، البيوع المعاصرة الضارة المتعلقة بالأشربة، مثل بيع المعسّل، وبيع مشروبات الطاقة، وقمت بتعريف هذه البيوع، ومن ثَمّ بيان الأضرار الناجمة عن شربها، ثم بينت الحكم الشرعي لبيعها، وتناولت في الفصل الثالث، البيوع المعاصرة الضارة المتعلقة بالألعاب، كبيع الألعاب النارية، وبيع الألعاب الكهربائية الخطيرة، وقمت بتعريف هذه البيوع، ومن ثَمّ بيان الأضرار الناجمة عن استخدامها، ثم بينت الحكم الشرعي لبيعها، وفي الفصل الرابع، تحدثت عن البيوع المعاصرة الضارة المتعلقة بالأدوية ومساحيق التجميل، كبيع المنشطات الجنسية المصنّعة، وبيع مساحيق التجميل، وقمت بتعريف هذه البيوع، ومن ثَمّ بيان الأضرار الناجمة عن استخدامها، ثم بينت الحكم الشرعي لبيعها. ثم جاءت الخاتمة، وتناولت فيها أهم النتائج والتوصيات، ومن أهمها: إن الأطعمة المعدلة وراثياً مباحة لعدم ثبوت الضرر من تناولها، مشروبات الطاقة مباحة من حيث الأصل، إلا إذا اشتملت على محرم، أو تجاوزت الحد المسموح به فإنها تُحظر وتمنع
Pages Count: 
116
الحالة: 
Published